عجبا لامر البشر؛ تركوا كل شئ والتفوا حول الممثل الوسيم مهند وقصه الحب الخياليه التي لن تحدث في اي عصر من العصور صحيح ان المجتمعات الان مع رتم الحياه السريع في حاجه للرومانسيه التي افتقدتها ولكن ليس بهذا الشكل المستفز كثير من الازواج والزوجات اصبح مهند ونورشبح يطارد احلامهم ويتمنون ان يصبحوا مثلهم واصبح مهند فارس احلام الفتيات ليس لوسامته المفرطه ولكن ايضا لاسلوبع العذب الحنون العاشق لزوجته واصبحت نور فتاه احلام كل الشباب لجمال روحها ورقتها لكن هناك وقفه هذا ليس الا تمثيل والحقيقه اعنف من ذلك فافيقوا ايها البشر ولا تدعوا الخيال يبعدنا عن الحقيقه واذكروا الله الذي قسم كل شئ واعطي كل انسان قدره ونصيبه ولاتسخطوه واضوا فان الرضي لمن يرضي